السؤال
كيف أصدق العلماء أو أعتبرهم علماء وهم ينظرون إلى وضع المسلمين ولا يتحركون ولا يسعون في الأرض للإصلاح، سوى أنهم ماكثون في قصور ويفتون بالحلال والحرام.
لم أعد أعبأ باستفتاءاتهم ويزداد قلبي كرها لهم. ماذا أصنع حتى أتخلص من هذه الأحاسيس؟
وأرجوا أن تردوا على أسئلتي الفارطة.
السلام عليكم.