السؤال
السلام عليكم ورحمة الله أما بعد:
كنت السبب في معرفة شاب بفتاة ولكن لم تكن نيتي في ذلك سوءا، ولكن هما قد وقعا في الفاحشة، وذلك عدة مرات ليس مرة أو اثنتين، فهل لحق بي إثم من ذلك؟ علما بأني نادم على ذلك، وليل نهار أدعو الله أن يعفو حيث إني لم -ولله الحمد- أقع بالزنا، فهل بما فعلت أكون قد شاركت في الزنا؟
أرجو الإفادة ولكم جزيل التقدير.