السؤال
طلّقني زوجي على الإبراء، ولا زلت في شهور العدة، وهو يريد الآن الاجتماع بي، ويقول: لو نمنا مع بعض، فستكونين زوجتي أمام ربنا، ثم نكتب العقد عند المأذون بعد ذلك، فلو اختلى بي قبل انتهاء شهور العدة، فهل أكون امرأته من غير عقد جديد؟
أعرف أنه لا بدّ من عقد جديد، ومهر جديد، ووليّ، لكني أريد تفسيرًا لكلامه: هل النكاح في شهور العدة يرجعني امرأته؟ علمًا أنها طلقة بائنة على الإبراء. وشكرًا.