السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أود الاستفسار عن أحكام الاستحاضة، حيث إن المدة الطبيعية للدروة الشهرية تتراوح ما بين خمسة إلى ستة أيام في الشهر، غير أنه في إحدى المرات استمرت أحد عشر يوماً، وأخرى خمسة عشر يوماً؟ وحينها سألت عن حكم ذلك فقالوا إن ذلك مكمل للدورة فلا صلاة عليك، ما دام لم يتعد الخمسة عشر يوماً، غير أني علمت مؤخراً أن ذلك يعتبر استحاضة ، فكيف علي أن أقضي الصلوات التي فاتتني في تلك الأيام ؟ وهل كل فريضة تقضى في وقتها؟ وجزاكم الله خيرا