السؤال
منذ فترة سبقت، كنت لا أصلي، ولكن ربنا -سبحانه وتعالى- بعد فترة بدل حالي، وأصبحت أصلي، وأطور علاقتي مع الله تعالى كلما استطعت.
ولكني علمت في يوم أن الصلاة تكون باطلة إذا كنت لم أقرأ فيها بتجويد، أو بشكل صحيح، ولكني للأسف لم أنتبه لذلك، وقلت إن الأمر ليس ضروريا، وتهاونت. ولكن اليوم قرأت عن لزوم تجويد الفاتحة، وأني إذا كنت أعلم ولم أقرأها صحيحة؛ فتكون صلاتي باطلة.
سؤالي هو: هل صلاتي باطلة في حالة أني لم أنتبه لهذه الخطيئة؟ وهل إذا دعوت الله أن لا يبطلها يستجيب أم هذا أمر لا مفر منه؟
وشكرا.