السؤال
أريد سؤالكم عن حكم المنازل التي تكون بقرض ربوي، وما يشبه ذلك. كيف نتعامل مع أصحابها؟ مثلا: لدي صديقي أذهب إليه في حيه، وهذا الحي فيه عمارات تستعمل فيها قروض ربوية.
فما حكم الذهاب إليه في بيته، والتكلم معه، أو البقاء معه؟ وما حكم التلهي معه في بيته، أو في الحي، مع عدم الرضا بالربا؟
وإن كان مثلا يرضى بها، ويرضى بالتعامل بها، أي لا يرضى بشرع الله. هل يجوز البقاء معه في البيت، أم بسبب اعتقاده هذا لا يجب البقاء معه في البيت؟
وجزاكم الله خيرا.