السؤال
هل يمكن لأحد من عصرنا هذا أن يكون بجوار الرسول-صلى الله عليه وسلم- في الجنة؟ أو حتى يكون بجوار أصحابه في المنزلة؟ وماهي الأعمال التي توصل الفرد الى تلك المنازل؟ أو ماذا يعمل ليكون بجوار الرسول-صلى الله عليه وسلم- وأصحابه في الجنة؟ أفيدوني أفادكم الله.