السؤال
قرأت في موقعكم أن دسائس السوء الخفية، توجب سوء الخاتمة، "فقد يُرَى الإنسانُ طائعًا مُخبتًا، وقلبُه فاجرٌ فاسدٌ، قد دُسَّت فيه دسائسُ السوءِ الخفيَّة"، "إن خاتمة السوء تكون بسبب دسيسة باطنة للعبد، لا يطّلع عليها الناس، إما من جهة عمله، ونحو ذلك؛ فتلك الخصلة الخفية توجب سوء الخاتمة عند الموت"، فهل دسائس السوء الخفية هي: الرياء أم النفاق أم الشك؟ وأريد أمثلة على هذه الدسائس، أو الخصال السيئة الخفية، التي توجب سوء الخاتمة.