السؤال
من فترة شهرين، ابتلاني الله بجراحة في ساقي، فأخبرت بعض الأشخاص عن تلك الجراحة، لكن أحد أصدقائي، وهو أول من علم بموضوع العملية، لم يزرني، ولم يسألني عن حالتي الصحية، ولم يراسلني، إلا إذا احتاج مني شيئا في المادة العلمية، ولا يسألني حتى عن حالتي، ولا يسلم علي،
لكن فقط يسأل السؤال، علمًا بأنه كان من المقربين، فسؤالي في ذلك الموضوع، هل علي إثم إذا لم أجبه على أسئلته؟
وهل يجوز أن أخاصمه، وأقطع علاقتي معه؟ وما الثواب إذا استمررت في الإجابة عليه؟