السؤال
كيف أعرف أن بر الوالدين لوجه الله، أو حبا في الوالدين؟
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فيعرف ذلك بأن ينظر الإنسان في قصده، ويراقب نيته، فإن كان يقصد بطاعة أبويه، وبرهما طاعة الله -تعالى-، والتقرب إليه، فهو مأجور على ذلك أجرا عظيما، وإن لم يدُر ذلك في قلبه، فهو يفعله عادة، وجبلة لا تعبدا، ثم هل يؤجر على هذا، وإن لم يقصد به البر؟ المأمول -من فضل الله- أن يثيبه.
وانظري لمزيد البيان الفتوى: 371548
والله أعلم.
يمكنك البحث عن الفتوى من خلال البريد الإلكتروني