السؤال
زوج وزوجته ملتزمان يعيشان بسعادة غاب الزوج، وبدأ أخوه يغري زوجته ويتصيدها برعب، وتحت الضغط نال منها مرارا، ذكرت لزوجها هذه القصة بعد سنة من لقائها به أي بزوجها، والأخ أنكر عندما ووجه، والزوج قرر قتله والتقيا وأخرج كل واحد سكينه، ثم لطف الله ولم يحدث شيء، والزوج مقاطع لأخيه الآن لمدة طويلة ما رأيكم دام فضلكم هل يواصل في قطع رحمه به رغم أنه يدرك خطورة ذلك لكن كل ذرة في جسمه تحترق إذا رآه أو سمع صوته ويخشى أن يكون ديوثا إذا قبل به كأخ وعامله بالرحم؟