السؤال
ما حكم الأولاد الذين يولدون من اغتصاب أعدائنا لبنات المسلمين ؟ وهل الأم في هذه الحالة مجبرة على إكمال الحمل شرعا ؟ وهل هي مجبرة على تربيته؟ وهل عليها شيء إذا أسقطته؟ ولمن ينسب الولد؟ وكيف تتعامل معه أمه مستقبلا؟مع الشكر.
ما حكم الأولاد الذين يولدون من اغتصاب أعدائنا لبنات المسلمين ؟ وهل الأم في هذه الحالة مجبرة على إكمال الحمل شرعا ؟ وهل هي مجبرة على تربيته؟ وهل عليها شيء إذا أسقطته؟ ولمن ينسب الولد؟ وكيف تتعامل معه أمه مستقبلا؟مع الشكر.
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فلا فرق بين إجهاض الجنين من الاغتصاب أو من زنا أو من نكاح صحيح، والكلام عنه قد سبق في الفتوى رقم: 44731. والأولاد ينسبون إلى أمهاتهم، ثم على الأم رعاية ولدها كما في الفتوى رقم: 6012. والفتوى رقم:12263. نسأل الله أن يفرج عن أمة محمد صلى الله عليه وسلم ويعجل لها بالنصر والتمكين.
يمكنك البحث عن الفتوى من خلال البريد الإلكتروني