السؤال
أود معرفة درجة الأحاديث الآتية: (إن الله يعجل بخياركم)- (إياكم والشباب فإنه نار تندلع وماء ينقطع)؟ وجزاكم الله خيراً.
أود معرفة درجة الأحاديث الآتية: (إن الله يعجل بخياركم)- (إياكم والشباب فإنه نار تندلع وماء ينقطع)؟ وجزاكم الله خيراً.
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإنا لم نعثر على ما يفيد ثبوت هذين الحديثين في شيء من كتب السنة، وقد وجدنا آثاراً عن بعض التابعين في معنى الأول، منها ما في الثقات لابن حبان عن الحسن أنه قال: النجاء النجاء على ما تعرجون وقد أسرع بخياركم وذهب نبيكم وأنتم كل يوم ترذلون. انتهى.
والله أعلم.
يمكنك البحث عن الفتوى من خلال البريد الإلكتروني