السؤال
عند قول (سبحان الله أو سبحان الله وبحمده) سواء في السجود أو ختام الصلاة أو الأذكار، هل تشد وتقلقل الباء أم يجوز أن تقال بشكل عادي، أم تحتمل الوجهين؟
عند قول (سبحان الله أو سبحان الله وبحمده) سواء في السجود أو ختام الصلاة أو الأذكار، هل تشد وتقلقل الباء أم يجوز أن تقال بشكل عادي، أم تحتمل الوجهين؟
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فسبحان الله أو سبحان الله وبحمده تنطق الباء منها ساكنة سكوناً معتاداً من غير تشديد ولا قلقلة سواء كان ذلك في السجود أو في ختام الصلاة أو في الأذكار، لأن تطبيق أحكام التجويد مطلوب في تلاوة القرآن الكريم فقط لا في غيره، وراجع في ذلك الفتوى رقم: 80622.
والله أعلم.
يمكنك البحث عن الفتوى من خلال البريد الإلكتروني