السؤال
كنت قد تحادثت مع صديق لي في موضوع لم أُبْد رأيي فيه، فبعد انصرافي حلفت أنني أول ما أراه ثانية سوف أبادر بطرح وجهة نظري في الموضوع.. لكن سبحان الله، أول مرة رأيته بعدها كنت ماراً من أمامه مستعجلاً فسلمت عليه وأكملت طريقي طبعا بدون أن أفتح معه الموضوع، مع العلم بأنني لما حلفت لم أتخيل هذا الموقف، بل قصدت أنني عندما أراه ويكون معنا فراغ لنتحدث.. فهل علي كفارة؟ وبارك الله فيكم.