خلاصة الفتوى:
حديث النفس باليمين لا أثر له.
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فنحمد الله سبحانه وتعالى الذي منّ عليك بالشفاء من هذا المرض الذي يتعب من ابتلي به ويربكه في عبادته من طهارة صلاة وغيرهما، ثم إنما يعرض لك من حديث النفس باليمين لا أثر له ولا شيء فيه لأنه مجرد حديث نفس، مع أنه ينبغي للمسلم أن يعرض عن مثل هذه الخواطر لأن الاسترسال معها قد يتطور ويصير مرضاً نفسياً، وبإمكانك الاطلاع على الفتوى رقم: 26648، والفتوى رقم: 95841، والفتوى رقم: 74989 والفتاوى المحال عليها فيها لمزيد الفائدة فيما يتعلق باليمين بالله تعالى.
والله أعلم.