الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فلا حرج عليها في ذلك للضرورة والحاجة إليه، بل قد يجب إذا ترتب عليه إنقاذ النفس من الهلاك، كما أنه لا حرج على الطبيب في ذلك، لكن لا بد من الاقتصار على موضع الحاجة لأن الضرورة تقدر بقدرها. وللوقوف على تفصيل القول في ذلك انظري الفتوى رقم: 8107، والفتوى رقم: 25149.
والله أعلم.