الإجابــة:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فلا حرج عليك في الذهاب إلى أبيك سيما إن كان ذلك لمصلحة وحاجة إليه، ولكن ينبغي ترضية الأم وملاطفتها لترضى بذلك وتقتنع به، وانظري الفتاوى ذات الأرقام التالية: 38342، 39576، 64894، 72469، 13374.
والله أعلم.