الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فلا حرج عليك في ذلك إذا كنت ترغب في الزواج وكنت قادرا على شروط جواز التعدد، بل هو الأولى شفقة عليها ووفاء لسابق عشرتها، وانظر الفتوى رقم: 2286.
وأما ما ذكرت من كونها مسحورة فنحيلك في معرفة أعراض المسحور وكيفية علاجه على الفتاوى التالية أرقامها: 20082، 5252، 68315.
والله أعلم.