الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فأحسن الله عزاءك في أخيك، ونسأل الله أن يغفر له ويرحمه، وما من شك في أن زيارتك للمقابر في بلدك لا تعتبر زيارة لقبر أخيك إلا أن الدعاء له ينفعه بإذن الله في أي مكان دعوت له فيه بخير، والدعاء له لا يتطلب السفر لزيارة قبره، وراجع الفتوى رقم: 98550.
والله أعلم.