الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فلا يجوز أن تكتتب في أسهم هذه الشركة لما في ذلك من الاشتراك في ارتكاب الحرام حيث إن السهم يمثل حصة شائعة في ملكية الشركة وبذلك يكون المكتتب في الأسهم شريكاً مع غيره من المكتتبين في كل ما تقوم به الشركة من أعمال، سواء كانت هذه الأعمال محرمة أو مباحة، وراجع الفتوى رقم: 66665.
والله أعلم.