الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فما اشتملت عليه مثل هذه الرسائل من نصح وتذكير بالله تعالى أمر حسن، ولكن لا ينبغي للمسلم أن يسأل أخاه بالله تعالى لأن هذا قد يوقعه في شيء من الحرج، ومن هنا صرح بعض أهل العلم بكراهة السؤال بالله تعالى، وانظر الفتوى رقم: 71077.
والله أعلم.