الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فالظاهر أن الغرض من اليمين هو المنع من الاتصالات أو الرسائل المحرمة أو المفضية إلى الوقوع في الحرام، وعليه فإنك لا تحنث إذا اتصلت أو أرسلت الرسائل العادية التي ليست من ذلك القبيل، أما إذا عاودت الاتصال أو الرسائل التي استحلفك الوالد على تركها فإنك تأثم وتحنث، هذا كله إذا كنت بالغا،
وانظر الفتاوى التالية أرقامها: 21582. 10024. 204.
والله أعلم.