الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فقد أحسنت بالندم والتوبة من تلك الخطيئة ونسأل المولى سبحانه وتعالى أن يقبل توبتك ويغسل حوبتك ويرزقك زوجاً صالحاً تقر به عينك وتسعد به نفسك في الدنيا والآخرة، ويجعلك من الصالحات القانتات ويهيئ لك من أمرك أرشدا، إنه ولي ذلك والقادر عليه.
ونوصيك بتقوى الله عز وجل ومجالسة الصالحات والبعد عن الفاسقات، فذلك مما يعينك على الطاعة ويبعدك عن المعصية، وللمزيد انظري الفتاوى ذات الأرقام التالية: 15219، 72519، 1769، 9463، 1208.
والله أعلم.