الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فقد أخطأت أختك في تصرفها أولا إذ لا يجوز لها محادثة الشباب عن طريق الإنترنت أو غيره، وعليها أن تتوب إلى الله عز وجل من ذلك وتقلع عنه وتقطع العلاقة مع هذا الشاب، فإذا وصل إلى بلدكم وأراد خطبتها فليأت البيت من بابه ويخطبها إلى وليها، وانظر الفتوى رقم: 1932.
والله أعلم.