الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فهذا ليس من كنايات الطلاق إذ لا يدل عليه ولم يقصد به. ونصيحتنا لك أن تعرض عن تلك الوساوس والأوهام، وتتشاغل عنها كلما عرضت لك بقراءة القرآن والذكر ومجالسة الناس للخوض في غيرها حتى لا تتمكن منك وتؤدي بك إلى ماهو أسوأ من ذلك، وانظر لذلك هاتين الفتويين: 6146، 79891.
والله أعلم.