الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فيكفي أن تعيدي هذا الذهب كما كان مع التوبة النصوح إلى الله، ولا يشرع أن تخبري أحدا بما حدث، مادام الله قد سترك وقررت رد المسروق، بل المشروع أن تستتري بستر الله تعالى عليك. وراجعي للأهمية الفتوى رقم:33442، والفتوى رقم:51348 ، والفتوى رقم: 3051.