الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعـد:
فلا حرج عليك في امتناعك من ذلك، ولا ينبغي أن تجيبها إليه لمنافاته للفطر السوية والطباع السليمة، والإسلام قد أمر بمكارم الأخلاق ونهى عن سفاسفها، وفي تمتع كل من الزوجين بالآخر على الوجه الذي أباحه الشرع وتواطأت عليه الفطر السوية ما يغني عن هذه التصرفات. وللمزيد من الفائدة انظر الفتوى رقم: 1789 .
والله أعلم.