الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فننصحك بالحفاظ على الصلاة المفروضة فإضاعتها أخطر وأضر من النسيان والشك الذي ذكرت، فبالمحافظة على الصلاة والتعوذات والأذكار المأثورة والتعوذ من الشيطان نرجو الله أن يفرج عنك ويصلح أمرك.
وننصحك بإحسان العشرة الزوجية وعدم إساءة الظن بالناس مع التحفظ ممن لا يوثق به.
ويحسن أن تراسلي قسم الاستشارات النفسية والطبية بالشبكة الإسلامية لعلهم يساعدونك ببعض التوصيات في الأمور النفسية.
وإذا أمكنك زيارة طبيبة نفسانية تعرضين عليها أمورك فهو أولى.
ولمزيد من الفائدة يرجى مراجعة الفتاوى ذات الأرقام التالية:
62008، 11500، 57129، 75965، 51827.
والله أعلم.