الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فما دمت تنكر هذه الخواطر في نفسك وتدفعها فإنها ليست رياء ولكنها وساوس يجب الإعراض عنها والتوجه إلى الله وحده والإخلاص له في العبادة.
وإذا خطر خاطر الرياء أثناء العبادة فالواجب دفعه وعدم الركون إليه والاسترسال معه، وللفائدة يرجى الاطلاع على الفتوى رقم: 49482، والفتوى رقم: 70031.
والله أعلم.