الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإن الحديث المشار إليه ذكرها السيوطي في الدر المنثور عن أنس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: رأيت ليلة أسري بي قصورا مستوية على الجنة فقلت: يا جبريل لمن هذا ؟ فقال: للكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين والحديث في كنز العمال والفردوس بمأثور الخطاب أيضا. لكن لم نجد من حكم عليه من حيث الصحة من عدمها ، ولبيان معنى كظم الغيظ وفضله وما أعد الله لأهله يراجع الفتوى رقم:80731.
والله أعلم