الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فالواجب على كل مسلم أن ينصح لقومه وقبيلته ولعموم المسلمين بما فيه خير لهم، وإذا كنت من أحفاد الصحابي عثمان رضي الله عنه فأحرى بك وأولى أن تقوم بذلك، فاستمسك بهديه وادع إلى طريقته، ومن كان معه من أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم.
والله أعلم.