الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإن كان ما عزمت على تركه محرما فتجب التوبة الصادقة من وقوعك فيه كما يجب العزم على عدم العود إليه مستقبلا، ومن تاب مخلصا تاب الله عليه؛ كما قال تعالى: وَمَن يَعْمَلْ سُوءًا أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللّهَ يَجِدِ اللّهَ غَفُورًا رَّحِيمًا {النساء:110}.
وراجعي في كفارة اليمين الفتوى رقم: 2022.
والله أعلم.