الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فنؤكد أولا أن الحكم في هذه المسألة من الجواز وعدمه مبني على التفصيل الذي بالفتويين اللتين سبقت إحالتك عليهما، وفي حالة الجواز فلا حرج في أن يقوم الطبيب بحقن الجانبين إن استدعى العلاج ذلك، ولم يترتب على ذلك ضرر.
والله أعلم.