حكم استعمال الأظافر البلاستيكية
1-1-2009 | إسلام ويب
السؤال:
السؤال: هل يجوز للمرأة أن تزين أظافرها وذلك يتم بإلصاق جزء بلاستيكي على الظفر ثم تزيينه بالدهن، فهل يجوز الوضوء بدون إزالة هذا الدهن مع العلم بأن التزيين يتطلب وقتا طويلاً وصعب، الرجاء من السادة المشرفين تقسيم فتاوى الزينة حسب أعضاء الجسم مثلا (الوجه, الشعر, البشرة, الرجل, المرأة, اليد, العطر...)؟ بارك الله فيكم.
الإجابــة:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فقد بينا حكم الأظفار الصناعية في الفتوى رقم: 8849، وبينا عدم جواز الوضوء مع وجود طلاء الأظفار لكونه حائلا بين الماء والبشرة في الفتوى رقم: 8898.
وأما بالنسبة لاقتراحك بخصوص ترتيب فتاوى الزينة، فنحن نقدر لك عنايتك بالموقع ونود أن يدوم تواصلك معناً، ولكن نحب أن نشير إلى ترتيب الفتاوى في الموقع مضبوط بالضوابط التي وضعها أهل العلم في ترتيب الأبواب الفقهية في كتبهم، ومن كان له معرفة وعناية بكتب الفقهاء علم أننا نحاول جهدنا أن نتحرى ترتيبهم للأبواب وتقسيمهم للمسائل بحيث يسهل على الباحث أن يجد الفتوى في مظنتها.
ولا يخفى ما في كثير من المسائل من التداخل والتكرار وقد يعسر تقسيم الفتاوى على التفصيل المذكور في السؤال لهذا السبب، ومسائل الزينة توجد مبسوطة في كتب العلماء في أبواب كخصال الفطرة وككتاب اللباس والزينة ولكل مسألة مظنتها، وهذا ما حاولنا أن نفعله في الموقع جهدنا.. ونسأل الله أن يوفقنا لما فيه خدمة المسلمين.
والله أعلم.
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فقد بينا حكم الأظفار الصناعية في الفتوى رقم: 8849، وبينا عدم جواز الوضوء مع وجود طلاء الأظفار لكونه حائلا بين الماء والبشرة في الفتوى رقم: 8898.
وأما بالنسبة لاقتراحك بخصوص ترتيب فتاوى الزينة، فنحن نقدر لك عنايتك بالموقع ونود أن يدوم تواصلك معناً، ولكن نحب أن نشير إلى ترتيب الفتاوى في الموقع مضبوط بالضوابط التي وضعها أهل العلم في ترتيب الأبواب الفقهية في كتبهم، ومن كان له معرفة وعناية بكتب الفقهاء علم أننا نحاول جهدنا أن نتحرى ترتيبهم للأبواب وتقسيمهم للمسائل بحيث يسهل على الباحث أن يجد الفتوى في مظنتها.
ولا يخفى ما في كثير من المسائل من التداخل والتكرار وقد يعسر تقسيم الفتاوى على التفصيل المذكور في السؤال لهذا السبب، ومسائل الزينة توجد مبسوطة في كتب العلماء في أبواب كخصال الفطرة وككتاب اللباس والزينة ولكل مسألة مظنتها، وهذا ما حاولنا أن نفعله في الموقع جهدنا.. ونسأل الله أن يوفقنا لما فيه خدمة المسلمين.
والله أعلم.