الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فالحمد لله تعالى الذي وفقك للتوبة من الذنب الذي وقعت فيه، ولا حرج في أن تستمر في الشعبة التي التحقت بها، لاسيما وقد ذكرت أنك تكون مستحقاً لها، ولو تم حذف الدرجات التي حصلت عليها بالغش.
ونوصيك بالمحافظة على التوبة من هذا الخلق الذميم، والاجتهاد في دراستك لتنفع بها المسلمين.
ولمزيد الفائدة يمكنك مراجعة الفتوى رقم: 31995.
والله أعلم.