الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فلا حرج عليك في العمل المذكور، لكن إن استطعت تفادي تلك الوثائق وعدم العمل في حفظها أو غيره فهو الأولى. وعلى كل فيجوز لك الاستمرار في عملك المذكور والانتفاع بما تكسبه من أجرته.
والله أعلم.