الإجابــة:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإذا كان الحال على ما ذكرت فإنه لا حرج عليك في العمل في تلك الوظيفة، وكونها قد تمت بصلة أو يستفاد منها في الحرام، فإن ذلك لا يحرمها، وللمزيد من الفائدة انظر الفتوى رقم: 6448، والفتوى رقم: 100222.
والله أعلم.