الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فلا حرج على المسلم في العمل بشركة يديرها كافر أو يملكها إذا كان مجال عملها مباحا، والأجر الذي يتقاضاه على ذلك حلال.
لكن ينبغي أن لا يكون من طبيعية العمل إهانة للمسلم وإذلال له.
وللفائدة انظر الفتوى رقم: 1367.
والله أعلم.