الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإذا كنت لم تنطق بالطلاق فلا يلزمك شيء، ولا تلتفت إلى وسوسة الشيطان.
وأهم علاج لها هو ما تفعله من الاستعاذة بالله تعالى من شره، وراجع الفتوى
رقم: 20822. في أن الطلاق لا يقع بالنية.
والله أعلم.