الإجابــة:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فما دام الخطأ قد تبين مصدره، وعلم صاحب المال فيلزمك إعادته وأداؤه باليورو لا بالريال، وليس لك أخذ نسبة منه إذ لا حق لك فيه. وللمزيد انظر الفتاوى رقم: 10710، 62102 ، 18212 .
والله أعلم.