الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإن من شك هل أقسم أم لم يقسم فالأصل عدم القسم ولا يلزمه شيء كما سبق بسطه في الفتوى رقم: 117031.
ولكن ينبغي أن تراجع بعض أهل العلم ليسمع منك ما حصل فقد ذكرت في السؤال الشك في القسم ثم ذكرت القسم للآخرين للبرهنة على عدم فعل ذلك الشيء أبدا.
والله أعلم.