الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فلا بأس في استعمال وترويج المادة المذكورة، سواء كان الغرض من استخدامها فائدة الجسم أو تأثيرها على البشرة، ما لم يكن في استعمالها ضرر أكبر من منفعتها، فالقاعدة أن الأصل في الأشياء الإباحة ما لم يرد ما يفيد التحريم، وراجع في ذلك الفتاوى التالية: 19759، 41090، 34009.
والله أعلم.