الإجابــة:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإن الرشوة التي يتوصل بها المرء إلى حقه أو لدفع ظلم عنه أو ضرر جائزة عند جمهور العلماء إذا لم يمكن دفع الظلم بدونها، وفي هذه الحال يكون الإثم على المرتشي دون الراشي، وانظر إلى الفتويين رقم: 17929، 111089.
والله أعلم.