الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فننصحك بالاستمرار في المشاركة في هذه الأعمال الطيبة وأمثالها، مع الاهتمام الدائم بمجاهدة نفسك وتصحيح نيتك، والحذر من مفسداتها، والتيقظ لمداخل الشيطان اللعين. ومن هذه المداخل أن يلبس عليك بترك الأعمال الخيرية خشية الوقوع في الرياء. وراجع للفائدة الفتاوى ذوات الأرقام التالية: 24345، 59502، 8523.
والله أعلم.