الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فلا حرج في هذه الصيغة وإن كان الأفضل أن يصلى عليه بالصيغة المأثورة، وراجع الفتاوى التالية أرقامها: 5733، 47652 .
والله أعلم.