الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فقد أخطأت في الكذب والحيلة وعليك أن تتوب إلى الله تعالى من ذلك بأن تندم على ما قمت به، وتعزم أن لا تعود إلى مثله، وما دام العقد وقع بالتراضي بينك وبينه فهو صحيح ولا حرج عليك في الدراسة بما اتفقت معه عليه من رسوم وهوـ20ـ ألفا .
والله أعلم.