الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإن اليمين لا تنعقد إلا باسم من أسماء الله تعالى أو صفة من صفاته، ففي الحديث المتفق عليه: من كان حالفاً فليحلف بالله أو ليصمت.
ولذلك، فإن ما ذكر لا يعتبر يميناً ولا كفارة فيه، وعلى قائله أن يستغفر الله تعالى ولا يحلف بغير الله، وللمزيد من الفائدة انظر الفتاوى التالية أرقامها: 39699، 62337، 117031.
والله أعلم.