الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فلا حرج عليك فيما فعلت، ولا يعد ذلك استهزاء بالمصحف ولا كفرا، ولا يحرم على المرء أن يحدث في غرفة أو في بيت فيه مصحف. وقد سبق لنا أن أصدرنا عدة فتاوى في علاج الوسواس القهري فانظر منها الفتاوى التالية أرقامها: 3086 ، 123898 ، 118262 .