الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإن معنى قوله: ظنناه في طائفة النخل، ناحيته وجانبه. كذا قال المباركفوري في تحفة الأحوذي.
والله أعلم.